, موقع طلبات الزواج , تعارف الجزائريين , طلبات الزواج للجزائريين , أرقام هواتف , اميلات بنات ,صور الحب , , ازياء و اناقة , نتائج التعليم , وظائف , زواج و تعارف ,مسلسلات تركية , رومانسية, الثقافة الجنسية ,طلبات الزواج للعرب
الحمد لله وكفى ، وصلى الله على عبده المصطفى ، وعلى من سار على نهجه واقتفى ، أما بعد نظراً لاقتراب الإجازة الصيفية ، وكثرة الزواجات فيها ، وكثرة الأسئلة حول موضوع فض البكارة ، وطلب الكثير من الإخوان والأخوات في الأسبوع الماضي بإنزال موضوع بالصور لفض البكارة – وهو طلب غير معقول ويخدش الحياء والإيمان – ورغم تعليقي على هذا الموضوع في حينه ، وبما أنني وعدت بإنزال موضوع موسع كامل – على قدر استطاعتي – واعلم انه سيعتريه النقص لأن الله يأبى إلا أن يتفرد بالكمال سبحانه ، ولكن أنا اجتهدت حسب استطاعتي ، وأضفت مع الموضوع بعض الصور لفتحة الفرج للمرأة ، كوسيلة تعليمية ليس إلا ، ووصف مختصر لنا يجب عمله ، خصوصا من الزوج الذي يقع عليه العبء الأكثر في هذه الليلة ، وأيضا على الزوجة أن تساعد نفسها في التخلص من ذلك الوهم المصاحب لتهويل أمر تلك الليلة ، ومساعدة زوجها لإنهاء الأمر الطبيعي والعادي جدا ولو كان في الأمر صعوبة أو موت لم تمت أمها من قبلها أو أخواتها ، ولم نسمع بان فتاة ماتت من ليلة الدخلة في أي مكان في الدنيا . فقلت مستعينا بالله تعالى : الأصل أن الجماع الأول للعذراء لا يسبب ألما بمعنى الألم , وإنما يسبب ما يقال عنه بأنه (عدم ارتياح بسيط) مع الشعور باللذة في نفس الوقت, وكأن الفتاة لاتمانع الحصول على (عدم الارتياح البسيط) في مقابل الحصول على ( اللذة . ولكن ما يسمع ويشاع عن آلام ليلة الدخلة إنما هي ناشئة عن تهويل الجماع الأول وتخويف المراهقات منه , وذلك لإعطاء صورة سوداء عن الجنس في نفوس المراهقات مما يؤدي بالتالي إلى نفورهن منه والبعد عن التفكير فيه.ومع الأسف فبالرغم من نجاح هذا الأسلوب جزئيا في صد المراهقات عن التفكير في الجنس , إلا أن لهذا الأسلوب الكثير من المساوئ على نفسية الفتاه بعد الزواج. فتراها تدخل عش الزوجية وكلها خوف ونفور من الجنس. إن هذا الخوف والنفور ( النفسي ) من الجنس عند الفتاة يجعل عضلات الجسم , و بالخصوص (عضلات الحوض) في حالة من الانقباض. وهناك عضلة تعرف باسم (عضلة الجنس هذه (العضلة الجنسية) هي العضلة التي تحيط بمهبل المرأة (مكان إدخال العضو الذكري) , فإذا انقبضت يضيق المهبل. وكما أسلفنا فان خوف الفتاة ليلة الدخلة يؤدي إلى انقباض هذه العضلة بشكل شديد , وبالتالي إلى تضيق المهبل بشكل كبير مما يجعل عملية إدخال و إيلاج العضو الذكري عملية صعبة إلى حد ما , و مصحوبة بالألم. لذلك فكلما كانت الفتاة مسترخية أكثر , كلما كانت عضلاتها ( وبالذات العضلة الجنسية ) مسترخية , مما يؤدي إلى سهولة و سلاسة إدخال و إيلاج العضو الذكري بدون أي ألم يذكر. ولكن المشكلة هي أنه مهما حاولت الفتاة أن تسترخي فإنها لن تستطيع إرخاء ( العضلة الجنسية ) بشكل كامل , إلا إذا اتخذت الوضع الجنسي التالي : بعد أن قام الزوج بالمداعبة الطويلة جدا جدا ، في كل جزء من جسدها ومن أعلى إلى أسفل بالتقبيل والمص واللحس في كل بقعة منها ، فسيشعر بأن الزوجة ارتخت تماما ، ويلمس بيده على فرجها ويجدها قد استجابت معه ، من خلال الرطوبة التي يجدها على فرجها ، وهذا قد يستغرق وقتا طويلا ، ربما يصل إلى أكثر من ساعة أو يقارب الساعتين عند بعض الفتيات ، يبدأ بالخطوة التالية : وهو أن تستلقي على ظهرها و ترفع ركبتيها عن الأرض مع إبقاء باطن أقدامها على الأرض ( حيث يشكل الفخذ مع الساق زاوية حادة مقدارها أقل من 90 درجة بقليل ) وتكمن أهمية هذا الوضع الجنسي في أن ( العضلة الجنسية ) تكون دائما مسترخية تماما , إلا إذا حاولت الفتاة شدها إراديا ( بالعمد ) , فبهذا الوضع الجنسي يكون من السهل على الفتاة إرخاء العضلة الجنسية و بالتالي يسهل إيلاج الذكر بسلاسة ومن دون أي ألم يذكر أو طريقة أخرى أنا أفضلها للفتاة وأيضا مريحة للزوج من حيث تحكمه في الوضع تماما وهي أن يجعل رجلي زوجته فوق فخذيه ويدخل بكامل جسمه بين شعبها ( رجليها ) وحتى لا تستطيع هي المقاومة وتكون في وضع الاستسلام الكامل ، ويسحب المخدة من تحت رأسها ويضعها بين رأسها وبين الجدار الذي قد اقتربت منه الزوجة فهو لا يضمن رد فعلها كأن تنسحب منه لحظة الإدخال ، فتصطدم برأسها في ما خلفها أيضا ينصح بشكل كبيير استخدام بعض الكريمات الجنسية المتوفرة في معظم الصيدليات أو حتى استعمال ( الفازلين السائل المستعمل للشعر عادة) أو بعض فازلينات العناية ببشرة الأطفال , وبالمناسبة فهي تستخدم بشكل كبير نظرا لرخص ثمنها وسهولة الحصول عليها من دون أية (احراجات!!) حيث توضع هذه الكريمات أو الفازلينات إما على العضو الذكري أو في فرج المرأة أو على كليهما , مما يسهل الإيلاج بشكل كبير ويخفف أي ( عدم ارتياح ) بالنسبة للمرأة , ويزيد أيضا من مقدار اللذة لدى كلا الطرفين ! وأخيرا أنهي موضوعي هذا بالتوصية على: 1 - اتقاء الله في كل شئ وتطبيق سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، حتى في الجماع فقد قال جل وعلا {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ..البقرة223 ، قال بعض المفسرين في ( وقدموا لأنفسكم ) أن المقصود بالتقديم هنا كل خير من التسمية قبل الجماع والقبلة والملاطفة . وكما في السنة المطهرة من دعاء الزواج يضع يده على ناصيتها – بدون ما يصيح عليها أو يفجعها - (عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ؛ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "" إذا تزوج أحدكم امرأة ، أو اشترى خادما ، فليقل: "" اللهم إني أسألك خيرها ، وخير ما جبلتها عليه ، وأعوذ بك من شرها وشر ما جبلتها عليه)وقال عليه الصلاة والسلام : ( لا يقع أحدكم على زوجه كالبهيمة وليكن بينهما رسول القبلة ) . وكذلك يصلي بها ركعتين - وما يكون خايف على ماكياجه ينعدم - ولا ينس أن هذه التي بين يديه أحب الناس وشريكة العمر ومثل ما هو ينتظر منها الحب والحياة الطيبة فهي أيضا تأمل منه ذلك . 2 - ضرورة مناقشة الأمور الجنسية بين الخطيبين , قبل الزواج بعدة أسابيع , و هنا أؤكد على ضرووورة تثقيف الزوج و الزوجة جنسيا !بدون خجل او حياء ، وذلك لكسر الحاجز النفسي لليلة الدخلة وكأنها موت منتظر . 3 - اتخاذ الوضع الجنسي الموصوف أعلاه , بالإضافة إلى استعمال مادة لزجة ( كريمات أو فازلين) قبل الجماع الأول. وإليكم الآن أشكال البكارة بالصورة . البكارة: - هو الغشاء الذي يغلق فتحة المهبل جزئيا ويزول الغشاء عند أول ملامسة بين الرجل والمرأة ودخول الذكر وبإزالته تلك تؤثر تأثيرا دائما في نفس المرأة وفي الزواج كله. ويختلف شكل الغشاء وحجمه بين امرأة وأخري ويتمزق الغشاء عند الملامسة الأولي عادة أو يثقب ثقبين في العادة ويزول تماما بع تكرار الملامسة ويصحب الإدخال فقدان قليل من الدم وقد يكون كثيرا في بعض الأحيان وفي الغالب يصحب التمزق ألما قد يكون شديدا أو خفيفا علي حسب حجم الغشاء وسمكه وعدم مرونته أو بعض الأخطاء التي تفعلها المرأة مثل الفزع العصبي والتشنج أو خشونة الرجل. وعدم مرونة الغشاء تزيد بزيادة السن وإذا جاوزت المرأة الثلاثين وهي عذراء ازدادت بكارتها صلابة في الغالب. ويختلف سمك البكارة بين بنت وأخري فهو يزيد علي 2 م عند القاعدة أو عند اتصاله بالحافة المهبلية وتوجد أشكال مختلفة لغشاء البكارة مثل :
فض البكارة
وهناك نوع آخر يناقض تماما هذا التركيب تماما يمتاز بنمو العذرة أو البكارة نموا زائدا زيادة طفيفة يقبل الامتداد فلا تثقبه الملامسة وهو الغشاء المطاطي ، وفي بعض الحالات النادرة يبقي بعد ولادة الطفل ولكن ذلك نادر جدا. وبقايا الغشاء تزول بعد الولادة وتندثر فتشبه الندبات أو النتوءات الصغيرة علي جانبي المدخل وفي هذه الحالة يجب على الزوج أن يكون حليما عاقلا لا يستعجل لأمر كهذا ، وعليه أن يتريث ويبحث عن الأمر ، ويستطيع أن تمر تلك الليلة بكل هدوء وسكينة ، وفي الصباح يذهب إلى طبيبة موثوق في دينها وعلمها ومعه زوجته التي ستكون تلك الليلة في إحدى الحالتين : إما منهارة تماما لما حدث وإما الأمر طبيعي لديها ، فإن كانت منهارة ومتفاجئة لما حصل وتثق من نفسها انها طاهرة عفيفة فعلى الزوج أن يأخذ بخاطرها ، ويلاطفها وهي لن تنسى له ذلك الموقف طيلة حياتها ، خصوصا إذا ظهر انها من اللائي يحملن الغشاء المطاطي ، فلا يستعجل حتى لا يندم طول حياته ويتهم بنت شريفة عفيفة ..1 – للمرأة ثلاث فتحات ( فتحة الشرج – فتحة المهبل – ( الفرج ) فتحة مجري البول ) 2 – غشاء البكارة يغطي فتحة الفرج وفتحة الفرج لا تظهر إلا بمباعدة الشفرين الصغيرين وعليه فإن هذا الغشاء لا يتمزق بركوب الدراجة أو بلبس البنطلونات الضيقة جدا أو بالهرش ولإزالته لابد من أن يمر به جسم صلب كالأصبع أو العضو الذكري أو ما شابه ذلك 3– هناك غدد لها إفرازها الدائم لترطيب وتليين المكان وإفرازها هذا لا ينقض الوضوء أو يبطل الصلاة إلا إذا كان مصاحبا للتفكير في شهوة أو للملاسة الخارجية للأعضاء أثناء العادة السرية فهو يوجب التبرؤ منه والتوبة إلى الله تعالى ، ثم الوضوء أما إذا نزلت الشهوة أثناء العادة السرية أو الاحتلام فهو يوجب الغسل حتى وإن كان الإفراز قليلا وإنزال الشهوة يكون في شبه تقلصات خفيفة في الحوض ورعشات منتظمة تزول تدريجيا تاركة إحساس باللذة العارمة ثم الشعور بالارتواء فإذا وجد هذا دون وجود إفرازات أوجب الغسل وهذه بعض الوصايا للفتاة : – النظافة الشخصية والعناية بهذا الجرء من جسدك هام جدا والمحافظة على سلامته وخلوه من الأمراض لا يحتاج منك لمجهود كبير عليك فقط بإتباع الآتي: - أ – الاستنجاء من البول والغائط يفضل استخدام اليد معه والبدء من الأمام للخلف، ( من الفرج إلى الشرج ) وليس العكس حتى إذا كان هناك أمراض أو غيرها لا تنتقل إلى الفرج ب – التنشيف بمنشفة خاصة عقب كل مرة تدخلين فيها لقضاء الحاجة والبدء من الأمام للخلف، ( من الفرج إلى الشرج ) وليس العكس حتى إذا كان هناك أمراض أو غيرها لا تنتقل إلى الفرج ج – عدم استعمال الملابس التي تحوي ألياف صناعية خاصة في فصل الصيف أو إذا كنت خارج المنزل لفترة طويلة والأفضل ارتداء الملابس القطنية الخالصة وجعل تلك الملابس الصناعية للأوقات الخاصة فقط د – في حالة وجود هرش أو رغبة في الهرش في هذه المنطقة سارعي بالتشطيف بالماء الدافئ مع أي مطهر مهبلي والتشطيف يكون وأنت واقفة وتجنبي دائما الجلوس في حوض أو ما شابه للتشطيف ، و إذا استمر الهرش أو لاحظت تغيير في شكل الإفرازات أو رائحتها عليك باستشارة الطبيب. هـ – هذا الجهاز تحيط به كثير من العضلات والتي تتحكم فيه وبعض هذه العضلات إرادي أي يمكنك أن تحركيها بنفسك والآخر لا إرادي ولا تستطيعي تحريكه وتدريب العضلات الإرادية يحافظ علي مرونتها وشدتها وخاصة بعد الولادة فتعلمي كيفية تدريب تلك العضلات وتقويها فلها دور فعال وممتع للزوج أثناء الملامسة ويمكن أن تساعدك طبيبة النساء أو أخصائية رياضية لمعرفة تلك التمارين. و إفراغ المثانة والمستقيم بشكل دائم وكامل هام جدا فوجود فضلات بهم يضغط علي المهبل ويؤثر في عملية الجماع ومتعتها فحافظي دائما علي إفراغهم إفراغ جيد وخاصة قبل الملامسة وبعدها فالتبول بالأخص بعد الملامسة له دور هام في طرد أي ميكروبات. مع اعتذاري عن التقصير ، ودعواتنا للعرسان الذين أسال الله العظيم أن يمن علي بذلك للمرة الثالثة بالزوجة الصالحة لي ولكم ، ولا تنسوني من صادق الدعاء