, موقع طلبات الزواج , تعارف الجزائريين , طلبات الزواج للجزائريين , أرقام هواتف , اميلات بنات ,صور الحب , , ازياء و اناقة , نتائج التعليم , وظائف , زواج و تعارف ,مسلسلات تركية , رومانسية, الثقافة الجنسية ,طلبات الزواج للعرب
موضوع: فشل فض غشاء البكارة في ليلة الدخلة الثلاثاء 10 سبتمبر 2013 - 16:24
جهل الزوج والزوجة بأبسط الأمور الجنسية ، مما يجعل العلاقة الجنسية بينهما وكأنهاعملية إختبار وإمتحان وليست علاقة ودية يغمرها التفاهم والرغبة والحب والحنان
- المخاوف والرهبة التي تسيطر على العروس في ليلة الزفاف ، نتيجة الاوهام التي ملأترأسها عن الآلام و الاوجاع التي قد تنتج عن عملية الفض ، كما يدفعها إلى التشنج والانقباض ، وبالتالي عدم التعاون ، وبذلك يصبح فض الغشاء أمرآ مستحيلآ مهما تكررتالمحاولة . في هذه الحالة ، بإمكان الطبيب أن يساعد العروس في التغلب على خوفهاوقلقها من العملية الجنسية عن طريق الشرح المبسط من قبله لطبيعة الجهاز التناسليعند الفتاة ، ووصف بعض المهدئات والمسكنات - إذا كان غشاء البكارة قاسيآ وسميكآويستحيل فضه بالطريقة العادية ، مهما حاول الزوجان ، يجب اللجوء في الوقت المناسبإلى الطبيب من أجل فضه بالطريقة الجراحية بواسطة مداخلة جراحية بسيطة تجرى تحتتأثير البنج الموضعي ، ولا تستغرق سوى بضع دقائق وبدون أية مضاعفات ... يمكن بعدهامزوالة العلاقات الجنسية بسهولة تامة وبدون متاعب أو آلام تذكر . لذلك ننصح كل زوجوزوجة أن يستشير طبيبآ بالسرعة القصوى ، ودون تردد أو خجل إذا صادفتهما صعوبة أوآلام فض الغشاء في الايام الاولى من الزواج ، فليس في ذلك عيب أو نقص ، بل هو أمرطبيعي جدآ يوفر عليهما مشاكل ومتاعب كثيرة ، كما يوفر على الزوجة آلامآ وأوجاعآيمكن تفاديها ، هذا بالإضافة إلى الآثار النفسية السلبية التي قد تسببها محاولاتالزوجة الفاشلة لو تكررت
وكثيرات من النساء يمررن بنفس المشكلة وهي الخوف من فض البكارة والشعور بالألم بحيث انها لاتترك زوجها يكمل الايلاج الا بعد مرور عدة اشهرعلى الزواج قد تصل الى خمس او 6 شهور واكثر من ذلك وذلك لتوهمهن بالإحساس بالألم الشديد و يبدو لهن الامر مستحيلا... ولكنهن يكتشفن في النهاية ان المشكله هي نفسية اكثر منها عضوية ...
وهنا دور الزوج أن يشعرها بالاطمئنان بين احضانه مع الاسترخاء والمداعبة اللطيفة وهاي من اهم الحلول لأي مشكلة خوف من الإيلاج في ليلة الدخلة والتي هي من أهم الأشياء التي تترتب عليها العلاقة الحميمة والشعور باللذة والحالة النفسية للزوجين في علاقتها في المستقبل فقد يؤدي تمادي الزوجة في الخوف والضعور الوهمي للألم الى تنافر بينهما وكذلك الزوج اذا لم يلاطف زوجته ويهيئها لليلة هادئة رومنسية ممتعة لتملكها الخوف منه والابتعاد عنه ... وعلى الزوج ان تخبرها ان فض البكارة لا يوجد فيه الم فهو رقيق جدا وكغزة دبوس ....فبدعها تستسلم له لبفعل معها ما يشاء في هذه الليلة ليمتعها ولكن بهدوء ورقة كما اسلفت ...و ان لاتفكر بالالم حتى تتخلص من هذه الحالة النفسية ولا تفكر بالوجع وتستسلم له بالايلاج تدريجيا وبرفق مع تليين وترطيب للمهبل .. وعلى الزوجة ان تحكي لزوجها كل شيء عن سبب الألم حتى يعرف كيف يتصرف معها ويشجعها على ان تلبس له الملابس المثيرة مع المكياج وترتيب الشعر وغيره حتى يثار الزوج ويثير زوجته لتفرز سائل يساعد على الإيلاج وهو احسن من استعمال اي مرهم حيث تشعر الزوجة بمتعة تتفوق على الألم ...
وقد يكون الألم من ان هناك بعض الأغشية المطاطية والقاسية والتي يتسبب فيها الألم من خلا ل مقاومة الزوجة وهذا يحتاج الى طبيب .... للتأكد من هذا ....
وأفضل طريقة لفض غشاء البكارة ، وضعية المرأة نائمة على الفراش والرجل يواجهها من الأعلى هي من الأوضاع الشائعة حيث يسمح أيضا الاتصال وجها لوجه بالمثل وضعية المرأة إلى أعلى، ولكن هذه الوضعية تسمح للمرأة أن تتحكم أكثر على عملية الجماع، حيث يعتبر مريحة أكثر وليس بالضرورة أن يكون الاتصال الجنسي الأول مؤلمًا؛ فغشاء البكارة لا يحوي أيا من النهايات العصبية التي هي مصدر الألم في الجسم. وأما الألم فينجم عن إيلاج العضو المنتصب داخل فوهة المهبل التي يغطيها الغشاء بشكل كامل أو جزئي. لذلك فالغشاء الذي غالبا ما يكون رقيقا يتمزق دون أي ألم, وإذا شعرت الفتاه بالألم فهو نتيجة الإدخال أما إذا كان الغشاء من النوع القاسي –وهي حالات قليلة– فإنه قد يقاوم التمزق قليلا؛ لذلك فالألم ناجم هنا عن المقاومة وليس عن تمزق الغشاء أو عدم تمزقه. وكثيرا ما يكون سبب الألم هو التوتر والخوف المتراكم
في ذهن الفتاة نتيجة بعض التجارب الفاشلة في بيئتها؛ لذلك فإن مهمة الأم هنا هي التمهيد لليلة الزفاف بأن تزيل هذه التراكمات من عقل ابنتها والتوضيح لها بأن الأمر أسهل مما تظن .. إذن غشاء البكارة رقيق وقابل للتمزق بسهولة عند الكثير من الفتيات، خاصة إذا ساعدت الزوجة زوجها بالاسترخاء الكامل وعدم شد القسم السفلي من الجسم؛ لأن هذا الشد يؤدي أحيانا إلى توتر الزوج، وهو ما يجعله يشعر بالحرج، وبالتالي إلى ضعف الانتصاب، وأحيانا أخرى يقوم الزوج بحركات خاطئة فبدلا من أن يمزق غشاء البكارة يتمزق جدار المهبل الخلفي أو الجانبي، وفي هذه الحالة يستمر النزف، وقد تتحول ليلة الزفاف إلى ليلة إسعاف؛ كل ذلك بسبب خوف الزوجة وجهل الزوج. . ولا شك أن العلاقة الزوجية يجب أن تعتمد على المبدأ الإنساني قبل كل شيء فلا يقرب الزوج زوجته بغاية أن يستمتع بها دون أن يفكر بأن من حقها الاستمتاع أيضا، لذلك فعلى الزوج أن يتحلى بالصبر والرقة وحسن الإدراك ليلة الزفاف؛ فقبل الزفاف هناك الكلمة والقبلة واللمسة –وهذا حق للعاقدين على الأقل- وفي ليلة الزفاف تكون الممهدات والمداعبات بحيث يساعد العريس عروسه على إزالة التوتر في حال إذا كانت ليلة الزفاف مرافقة للعقد... وعلى الشاب الذي سبق له واطلع على شيء من فنون الجنس ألا يتوقع أن يرى من عروسه من أول مرة تلك الفنون التي يتخيلها، وكذلك عليه ألا يظن بها الظنون إذا رأى أنها قد تعرف شيئا لا يعرفه هو؛ فالجنس فطرة وغريزة قد تكون نامية عند البعض أكثر من البعض الآخر، ورغم أن الحياء شعبة من الإيمان فإنه مستحب في المرأة أكثر من الرجل ليلة الزفاف –وفي غيرها- لكن لا يعني هذا أن المرأة إذا أظهرت رغبتها فإن معنى ذلك أن لها تجربة سابقة، فربما كان حبها لخطيبها دافعًا أن تتوق له جنسيا