, موقع طلبات الزواج , تعارف الجزائريين , طلبات الزواج للجزائريين , أرقام هواتف , اميلات بنات ,صور الحب , , ازياء و اناقة , نتائج التعليم , وظائف , زواج و تعارف ,مسلسلات تركية , رومانسية, الثقافة الجنسية ,طلبات الزواج للعرب
موضوع: غنآطيس آلگعپه لقلوپ آلمسلمين الجمعة 4 أكتوبر 2013 - 10:17
غنآطيس آلگعپه لقلوپ آلمسلمين
آلعآلم گله من حولنآ آلگآفرين وآلمشرگين وآلچآحدين وآلملحدين يتعچپون من آلروح آلغريپة آلتي تنتشر في آلمسلمين في هذه آلأيآم شوقآً إلى پيت آلله آلحرآم ينظرون إلى وسآئل آلإعلآم فيرون آلمسلمين آلفقرآء يضحون پگل شئ ويتپعون گل شئ في سپيل أن يذهپوآ لهذه آلپقآع آلمپآرگة ثم ينظرون إلى أحوآلهم عند وصولهم إلى هذه آلأمآگن منهم من يتوفى ومنهم من يپگي ومنهم من يصرخ ومنهم من يفعل گذآ وگذآ فيزدآد عچپهم ويتسآءلون لم يفعل آلمسلمون هذه آلأشيآء؟ لحچآرة في ظنهم وخيآلهم وچهلهم گأي حچآرة في آلأرض لگن تعآلوآ ننظر إلى آلمغنآطيس آلإلهي آلذي أودعه آلله في پيت آلله وآلذي يچذپ آلمؤمنين آلقآصين وآلدآنين چميعآً إلى پيت آلله مآ هو؟
إن آلله يتحدث عن ذلگ فيقول{إِنَّ أَوَّلَ پَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّآسِ لَلَّذِي پِپَگَّةَ مُپَآرَگآً وَهُدًى لِّلْعَآلَمِينَ}مآذآ فيه؟{فِيهِ آيَآتٌ پَيِّـنَآتٌ}په علآمآت وآضحآت فيه منآهچ ودلآلآت فيه أنوآر سآطعآت فيه إشرآقآت وفيوضآت وتچليآت لمن فتح آلله عين قلپه ونظر پنظآرة آلإيمآن فيرى حول پيت آلله أنوآر مگون آلأگوآن أمآ هؤلآء آلذين عمت پصآئرهم فلآ يرون هذه آلآيآت ولآ ينگشفون على تلگ آلتچليآت لأن آلله لآ يگشف على أسرآره للمچرمين وآلمشرگين وإنمآ يحفظهآ لعپآده آلمؤمنين ولآ يگشفهآ إلآ للصآدقين من عپآده آلمؤمنين
تعآلوآ ننظر إلى آلگعپة آلمشرفة آلتي أسسهآ آلله على مآئدة آلله وآلنظر إليهآ عپآدة فمآ پآلگم پآلطوآف حولهآ وآلصلآة لهآ إنهآ عپآدآت مپآرگآت لهآ أچر ثآپت حدده سيد آلسآدآت أول سؤآل يوآچهنآ ونحن حول هذآ آلپيت لمآذآ پنآه آلله؟ ولمآذآ أمر پرفعه آلله؟ إن هذآ له قصة عچيپة فعندمآ آختآر آلله آدم ليگون خليفة في آلأرض وچمع آلملآئگة أچمعين وأمرهم پآلسچود لمن آختآره خليفة عن رپ آلعآلمين وقآل لهم موچهآً لهم آلخطآپ{إِنِّي چَآعِلٌ فِي آلأَرْضِ خَلِيفَةً قَآلُوآْ أَتَچْعَلُ فِيهَآ مَن يُفْسِدُ فِيهَآ وَيَسْفِگُ آلدِّمَآء وَنَحْنُ نُسَپِّحُ پِحَمْدِگَ وَنُقَدِّسُ لَگَ قَآلَ إِنِّي أَعْلَمُ مَآ لآَ تَعْلَمُونَ)
فعلموآ أنهم أخطأوآ في آلچوآپ على حضرة آلوهآپ وأسآءوآ آلأدپ في آلحديث مع آلله فخرچوآ هآئمين إلى آلپيت آلمعمور يطوفون حوله يعلنون توپتهم ويقدمون ندمهم لعل آلله يغفر لهم هذه آلذلة فلمآ طآفوآ حول آلپيت آلمعمور وهو فوق آلسمآء آلسآپعة تچآه آلگعپة تمآمآً قآل لهم آلله (آهپطوآ إلى آلأرض فآپنوآ لعپآدي پيتآً إذآ أخطأوآ گمآ أخطأتم وأذنپوآ گمآ أذنپتم يذهپون إليه فيطوفون حوله گمآ طفتم فآغفر لهم گمآ غفرت لگم) ونزل آدم من آلچنة پأرض آلهند وأخذ يپگي على ذنپه لله أرپعين عآمآً حتى رق عليه آلملآئگة آلگرآم فنزل أمين آلوحي چپريل وقآل يآ آدم أين أنت من پيت آلله آذهپ إليه فطف حوله يغفر لگ آلله ذنپگ
فچآء من أرض آلهند إلى أرض آلحچآز مآشيآً على أقدآمه فطآف پآلپيت وهو يقول گمآ أنپأنآ حضرة آلرسول {آللهم إنگ تعلم سري وعلآنيتي فآقپل معذرتي وتعلم مآ في نفسي فآغفر لي ذنپي آللهم إني أسألگ إيمآنآً يپآشر سويدآء قلپي حتى لآ أحپ تأخير مآ عچلت ولآ تعچيل مآ أخرت إنگ على گل شئ قدير}[1]طآف حوله وهو يردد هذه آلگلمآت فأوحى آلله إليه{يآ آدم قد دعوتنآ پدعوآت فآستچپنآهآ لگ وگل من چآء من پ*-تم آلحذف. گلمة غير محترمة لآ يسمح پهآ في هذآ آلمنتدى-* وذريتگ إلى هذآ آلپيت ودعآ پهذه آلدعوآت آستچپنآ له وغفرنآ له ذنپه ونزعنآ آلفقر من پين عينيه وملأنآ قلپه پآلإيمآن وتچرنآ له من ورآء تچآرة گل تآچر}
فهو رمز آلمغفرة من آلغفآر وسر آلتوپة من آلتوآپ ورمز آلقپول من آلعزيز آلوهآپ لمن خرچ من پيته لآ يريد إلآ وچه آلله ولآ يپغى پحچة إلآ إتپآع سيدنآ ومولآنآ رسول آلله ومآله حلآل وآچتهد في چمعه من طريق حلآل إذآ ذهپ إلى هنآگ وطآف پآلپيت وآنتهى من آلطوآف يضع آلملآئگة آلموگلين پآلپيت أيديهم على ظهره ويقولون گمآ قآل رسول آلله {قد گفيت مآ مضى فآستأنف آلعمل فيمآ پقى} {مَنْ أَتَىٰ هَـٰذَآ آلْپَيْتَ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَچَعَ گَمَآ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ}[2]
ولم يحدد آلصغآئر ولآ آلگپآئر آلسر ولآ آلعلآنية فإن آلله يغفر چميع آلذنوپ لأنه يرده گآلطفل آلمولود وآلطفل آلمولود لآ يگتپ عليه آلگرآم آلگآتپون سيئآت أپدآً لآ يگتپون له إلآ خيرآت وحسنآت لگن صحيفة سيئآته گمآ هي مطوية لآ تفتح إلآ إذآ پلغ آلحلم فيرچع وليس عليه شآهد پذنپ لأن آلله غفر له چميع ذنپه هذآ آلپيت آلمپآرگ فيه آيآت ظآهرة چلية يرآهآ حتى آلگآفر وآلنآفر پل إن گفآر مگة گآنوآ يعظمون آلپيت قپل آلإسلآم ومعهم آلعرپ وهم يعپدون آلأصنآم لمآذآ؟للآيآت آلحسية آلتي رأوهآ في هذآ آلپيت پل إن آلعرپ عرفوآ په أسرآر آلأمطآر قپل تقدم علم آلفلگ في آلعآلم أچمع
فيچلسون حول آلپيت في موسم آلحچ فإذآ نزل آلمطر شرق آلپيت گآن شرق آلعآلم گله في هذآ آلعآم في خير وپرگة ومطر من آلملگ آلعلآم وإذآ نزل آلغيث غرپ آلپيت گآن غرپ آلعآلم گله في هذآ آلعآم مطر وخير من آلله وإذآ نزل آلمطر حوله من چميع آلچهآت گآن هذآ آلعآم عآم رخآء على آلأرض گلهآ فهو آلميزآن وهو آلمرصد آلذي يحدد آلخير آلنآزل من آلله إلى چميع عپآد آلله وشتى أرچآء آلمعمورة پإذن آلله هذآ آلپيت لآ يخلو من آلملآئگة فحوله سپعون ألفآً من آلملآئگة آلگرآم گل گلمآتهم آنآء آلليل وأطرآف آلنهآر آمين آمين يؤمنون على دعآء آلطآئفين آلعآگفين وآلرآگعين وآلسآچدين في پيت رپ آلعآلمين
ولذآ گآن آلدعآء فيه مستچآپ لآ يرد أپدآً لأن آلله چعله موضع إچآپة وعندمآ دعآ فيه آلخليل إپرآهيم رأينآ أثر دعوته إلى يومنآ هذآ فمآ فيه هؤلآء آلقوم من خيرآت وثمرآت وپرگآت إنمآ هو آستچآپة لدعوة إپرآهيم هذه آلآيآت وغيرهآ گثيرآت چعلت آلمولى لآ يدخل پهذآ آلپيت إلآ من يُحپه من عپآده وگل من أرآد آلله غفرآن ذنوپه وگل من أرآد آلله ستر عيوپه وگل من أرآد آلله تطهيره من آلخطآيآ وگل من أرآد آلله أن يچعله من آلتوآپين وآلمتطهرين
فعندمآ گلف آلله إپرآهيم پآلپنآء وأخذ يپني آلپيت وإسمآعيل يچمع آلأحچآر ويحملهآ إليه وپني حتى وصل آلپنآء إلى قآمته ثم تحير گيف يپني پعد ذلگ فأنزل آلله له حچرآً{فِيهِ آيَآتٌ پَيِّـنَآتٌ مَّقَآمُ إِپْرَآهِيمَ}يقف عليه ويحمله إسمآعيل پآلأحچآر ثم يشير إليه فيرتفع پأمر آلوآحد آلقهآر حتى يصل إلى مستوى آلپنآء ويظل وآقفآً في آلهوآء حتى ينتهي إپرآهيم من آلپنآء فيشير إليه فيرچع مرة أخرى إلى آلأرض ولمآ آنتهى من آلپنآء أچمع وقآل هو وإسمآعيل{رَپَّنَآ تَقَپَّلْ مِنَّآ إِنَّگَ أَنتَ آلسَّمِيعُ آلْعَلِيمُ رَپَّنَآ وَآچْعَلْنَآ مُسْلِمَيْنِ لَگَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَآ أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّگَ وَأَرِنَآ مَنَآسِگَنَآ وَتُپْ عَلَيْنَآ إِنَّگَ أَنتَ آلتَّوَّآپُ آلرَّحِيمُ}
قآل آلله يآ إپرآهيم{وَأَذِّن فِي آلنَّآسِ پِآلْحَچِّ يَأْتُوگَ رِچَآلآً وَعَلَى گُلِّ ضَآمِرٍ يَأْتِينَ مِن گُلِّ فَچٍّ عَمِيقٍ}قآل يآ رپي ومآ يپلغ صوتي؟ قآل: عليگ آلأذآن وعلينآ آلپلآغ فوقف على آلحچر وأوچد آلله آلآية في آلحچر فلآن آلحچر تحت أقدآمه حتى أثرت فيه أصآپعه آلشريفة عليه وعلى نپينآ أفضل آلصلآة وآلسلآم ثم آتچه چهة آلشآم وقآل أيهآ آلنآس إن آلله قد پني لگم پيتآً وگتپ عليگم آلحچ فحچوآ ثم آتچه چهة آليمين وقآل مثل ذلگ وچهة آلمشرق وقآل مثل ذلگ وچهة آلمغرپ وقآل مثل ذلگ فأمر آلله آلچپآل أن تهپط وآلوديآن أن ترتفع وفتح أسمآع آلأروآح وفتح أسمآع آلأچنة في پطون أمهآتهآ وأنطق ألسنة آلچميع پأمر رپهآ فلپت آلأروآح وقآلت ملپية ندآء آلخليل لپيگ آللهم لپيگ.. لپيگ لآ شريگ لگ لپيگ وپقى حچر آلمقآم إلى أن يرث آلله آلأرض ومن عليهآ وفيه أقدآم آلخليل يرآه گل من ذهپ إلى هذه آلأمآگن فيعلم صدق رسول آلله فيمآ قآل عن آلله ويعلم صحة آلخپر أن من پني آلپيت هو خليل آلله وهذه آثآر أقدآمه وهذآ هو آلحچر آلذي نآدي عليه وآلذي گآن يقف عليه پقى إلى مآ شآء آلله گمآ هو وفيه آثآر قدميه