ما اصعب الظلم... ولكن ما أعظم الصبر عليه... ثق بربك
, موقع طلبات الزواج , تعارف الجزائريين , طلبات الزواج للجزائريين , أرقام هواتف , اميلات بنات ,صور الحب , , ازياء و اناقة , نتائج التعليم , وظائف , زواج و تعارف ,مسلسلات تركية , رومانسية, الثقافة الجنسية ,طلبات الزواج للعرب
رغم استفحال الظلم وانتشار زبانيته ... نصر الله قادم
رغم....القتل والسجن والسحل والكبت ....نصر الله قادم
فان كنتم صابرون... فكبروا
ان كنتم صامدون... فكبروا
ان كنتم واثقون بنصر الله فكبروا
اياكم واليأس ....فاليأس خيانة
اياكم والاستسلام.... فالاستسلام خيانة
اياكم والرضوخ للذل
اياكم والقنوط من رحمة الله
فالله يرى ويسمع ويشاهد وما نصر الله لعباده المستضعفين ببعيد
لما دعا نوح ربه : " أني مغلوب فانتصر"
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله وأن سكان العالم سيفنون إلا هو ومن معه في السفينة ....فَثِق بربك
جاع موسى وصراخه يملأ القصر لا يقبل المراضع الكل مشغول به آسية . . المراضع . . الحرس . . كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر مشتاقة لولدها رحمة ولطفاً من رب العالمين لها ولإبنها ...فَثِق بربك
لما كان موسى يسري ليلاً متجهاً إلى النار يلتمس شهاباً قبساً . . لم يدر بخُلده وهو يسمع أنفاسه المتعبة أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين فَثِق بربك
لما سار موسي بقومه هروباً من فرعون ووجد البحر أمامه وفرعون من خلفه لم يكن أمامه أي أفق للنجاه إلا يقينه أن الله منجيه فقط ثق بربك
طرح إبراهيم ولده الوحيد واستلّ سكينه ليذبحه .. وإسماعيل يردد : افعل ما تؤمر وكِلاهما لا يعلم أن كبشاً يُربى بالجنة من 500 عام تجهيزاً لهذه اللحظة فَثِق بربك
لما ترك إبراهيم هاجر و ابنها في صحراء جرداء لا زرع فيها ولا ماء لم يدر بخلده ان الماء سيتفجر من الارض زمزما الي يوم الدين
فقط خذ بالأسباب كهاجر وتوكل علي الله كابراهيم وادعوه بأن يجعل أفئدة الناس تحن الي نصرة الدين
فثق بربك لما أخرج الله يوسف من السجن لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن . . ولم يأمر جدران السجن فتتصدّع . .
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل لخيال الملك وهو نائم فَثِق بربك
أطبقت الظلمات على يونس . . واشتدت الهموم . . فلما اعتذر ونادى : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) قال الله تعالى : فاستجبنا له ونجيناه من الغم فَثِق بربك
مستلقٍ عليه الصلاه والسلام في فراشه حزيناً ماتت زوجته وعمه . . واشتدت عليه الهموم . . فيأمر ربه جبريل أن يعرج به إليه يرفعه للسماء . . فيسليه بالأنبياء ويخفف عنه بالملائكة فَثِق بربك ثق بربك