فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه


, موقع طلبات الزواج , تعارف الجزائريين , طلبات الزواج للجزائريين , أرقام هواتف , اميلات بنات ,صور الحب , , ازياء و اناقة , نتائج التعليم , وظائف , زواج و تعارف ,مسلسلات تركية , رومانسية, الثقافة الجنسية ,طلبات الزواج للعرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

  فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
saralg15
عضو VIP
عضو VIP
saralg15

دولتي : الجزائر
مشاركاتي : 550
نقاطي : 1175
تميزي : 39
تاريخ تسجيلي : 11/06/2012
عمري : 32
تاريخ ميلادي : 17/06/1991


 فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه  Empty
مُساهمةموضوع: فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه     فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه  I_icon_minitimeالإثنين 11 يونيو 2012 - 14:54

بسم الله الرحمن الرحيم



.. أرجوا من جميع من وصلتهم هذه الرسالة أن يقرؤها بالكامل ..
يقول كاتب القصة
أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري - رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى(‏رب ارجعون .. رب ارجعون )
ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم
عند ذلك.
تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها
‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى.
‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.
ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟
‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏
رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.
‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.
‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستـنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.
وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏
إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟

لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وآله)‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )
قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.
هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟

‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكنني شعرت بالخوف حقا !‏
نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟
أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟
‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟
: أم أنه كان يقول
ما زال في العمر بقية،
‏سبحان من قهر الخلق بالموت
أبصرت الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.
اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.
أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، ‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .
‏ولكن لا
‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.
ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟
سبحان الله
‏ يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟
استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ .
كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل.‏
أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود
سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .
قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ‏وأنا أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟
نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟
فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يحتضر(لا إلهإلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
)فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ‏جهزوا الطوب.
وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .
ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم )نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟
فيقول الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب
فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ
إلى يوم يبعثون )

بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وسلم :
عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به
---------------
دعواتكم لي في ظهر الغيب - اخوكم في الله ( كاتب القصة ) -




إخواني وأخواتي الكرام
هذه محاولة للعظة والتذكرة فلا تركنن للدنيا
سألت نفسي سؤال، لماذا تذكر ملائكة العذاب ولم يتذكر النعيم؟
ثم تذكرت أنه يعاقب نفسه ويقسو عليها فلا يمنيها بما هو خير
أسأل الله لي ولكم العفو والعافية



توقيع saralg15
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الفرق بين صلاة الفجر وصلاة الصبح
»  نصـائـح شبا بـية . . . حافظ علي صلاة الفجر ولا تكن من المنافقين
» الفائدة الصحية لقطع النوم لإداء صلاة الفجر
» حق الإنسان نحو نفسه
»  لماذا تغرد الطيور عند الفجر؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رومانسيات الجزائر :: الاقسام الترفيهية :: القصص والروايات-
اول نوفمبر , برنامج , برامج , البرامج ,اخر الاخبار , اخبار التعليم , اعلانات , تبادل اعلاني , تطوير مواقع , ستايلات مجانية, استايلات مجانيه, ستايلات مجانيه, إستضافه, إستضافة, استضافة, استضافه, دعم فني , دعم منتديات, شروحات, برامج, برمجة, تصاميم مجانية, تصميم, تمبلت, تعريب, هاكات, نسخ منتديات, استايلات مجانية , الصحف والجرائد الجزائرية , نتائج الامتحان التعليمي , , الكلمات الدلالية (Tags)
فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه الخبر اليومي , الشروق اليومي , الشروق الجزائرية , جريدة الشروق , النهار الجديد , الفجر , صوت الأحرار , البلاد , الشاهد , زنقتنا ,عجيبة, من , الخيال , الشخصيات , التي , نادت , الحرية , بالحرية , معلم , الاخبار العاجلة , الصف, السنة , التعليمية , على, اعلى ,معدل, نتائج , الموضوع, موضوع , حصري , حصريا , العامة, في بي , فني , ابداع , تصميم , سيو , ترددات, قنوات , قصة , شفرات , فهرسة , احلام , المراة, متصفح , شهر , جانفي , المزيد , المسلمة , صورة , صور, تصوير, التحميل , حمل , تحميل , مجانا , الموقع , المواقع , موقع , منتدى , منتديات , المنتديات , المنتدى , مدونة , مدونات , بحث , البحث , بحوث , ابحث , الارشفة , ارشفة , تتارشف , نشر , , وظائف عمومية , المساء , النصر , المستقبل العربي , آخر ساعة , المشوار السياسي , , فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه الأيام , اليوم , الجزائر نيوز , الهداف , الشباك , الميدان , ماتش , الخبر الرياضي , Liberté , صوت الغرب , , دليل , جوجل ادسنس , جوجل السعودية , الثورات العربية , بحث جوجل , ترايدنت , مشرفي المواقع , العاب فلاش , تبادل الزوار , جديد , الخوصصة والبنود , الجديدة , اخبار الرياضة , ثورة 25 يناير , اخبار مصر , اخبار السعودية , www , اخبار اليوم , اخبار عاجلة , بحث عن , Egypt , اخبار , نتائج الطلاب , منتدى , منتديات حواء , ترجمة , جوجل كروم 2014 , تحميل , اللغة العربية , مواقع تحميل , نتائج , الثانوية العامة ,الامتحان ,التعليمي ,العلوم ,الكيمياء ,نتيجة الامتحان , اسطوانة تعليمية شاملة , منهج , الصف الاول الثانوى , المجاهد , الشعب, chorouk , , فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه الصحف الجزائرية , الشروق أون لاين , النهار , الفجر , الخبر, مناهج ودروس تعليمية , من الحضانة حتى الجامعة , مذكرة تعليم التسجيل , ترايد , ترى , ترايدنت , ترايديل , ترايدرم , ترايكتينترايوسيبت , ترامادول , تردد , ترجمة , تفسير , تويتر, ترايفل , ترافيان , ترانيم, تفسير , تحميل , توفيق , اخر الاخبار المصرية من قلب الحدث اخبار الرياضة منوع العاب , ألعاب , لعبة , لعبه , لعب , تحميل , تنزيل , نزل , حمل , رفع , صور , جوال , موبايل , محمول , ثيمات , خلفيات , كود ارشفة محركات البحث , 6600 , نوكيا , سامسونج , احدث , اقوي , افضل , منتدي , الجيل الثالث , منتديات , موضوع , موضوعات , 7610 , مجانا , , الهداف , فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه الثورات,العربية, الجزائر, مصر , مغربية , جروب , قروب , كومبيوتر , برامج نت , كراك , مولد ارقام , كراكات , سيريال , حاسب الي , القمر , تقنية , شباب , بنات , ماسنجر , تعارف , مسنجر , مصر , عرب , العرب , عربي , مصري , دردشة , مسابقات , الغاز , جوائز , رياضة , بلايستيشن , بلاي ستيشن , فلاش , فلاشات , سويتش , تصميم , جرافيك , فوتوشوب , الفوتوشوب , دروس , شروحات , طريقة , ستايلات , فلاتر , فلتر , بلوتوث , مقاطع , اسلام , اسلامي , دين , مرأة , اغاني , الاغاني , أغاني , alragib ياهو , جوجل , مايكروسوفت , google , msn , yahoo , games , download , free , arab , arabic , nokia , forum , chat , photoshop , USA , arab news , ليبيا ,السعودية, قطر, الامارات, الولاياتالمتحدة, ايران, الاردن, اليمن, تونس, المغرب, موريتانيا, الصحف, الجرائدالجزائرية , فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه , مشاهدة مباراة , اخبار الرياضة , منتدى الوظيف العمومي , ,اخر الاخبار , اخبار التعليم اعلانات, تبادل اعلاني, تطوير مواقع, ستايلات مجانية, استايلات مجانيه, ستايلات مجانيه, إستضافه, إستضافة, استضافة, استضافه, دعم فني, دعم منتديات, شروحات, برامج, برمجة, تصاميم مجانية, تصميم, تمبلت, تعريب, هاكات, نسخ منتديات, استايلات , بكالوريا الجزائر , www.algeria-newspapers.com , الصحف الجزائرية , بحث , , تعليم , كتاب , , فاتته صلاة الفجر.. فأنظر كيف أدب نفسه echoroukonline , الجرائد الجزائرية , اخبار الجزائر , اخبار التوظيف 2013 / 2014 , توظيف وعمل , echorouk , رايدرم , ترايكتينترايوسيبت , ترامادول , تردد , ترجمة , تفسير , تويتر, ترايفل , ترافيان , ترانيم, تفسير , تحميل , توفيق , اخر الاخبار المصرية من قلب الحدث اخبار الرياضة منوع العاب , ألعاب , لعبة , لعبه , لعب , تحميل , تنزيل , نزل , حمل , رفع , صور , جوال , موبايل , محمول , ثيمات , خلفيات , كود ارشفة محركات البحث , 6600 , نوكيا , سامسونج , احدث , اقوي , افضل , منتدي , منتديات , موضوع , موضوعات , 7610 , مجانا , بالمجان مكتوب , الجزيرة , جواب , بريد , ايميل , دليل , سباق , معرض , مكتبة , الصور, صورة , صور, تصوير, التحميل , حمل , تحميل , مجانا , الموقع , المواقع , موقع , منتدى , منتديات , , جديد مسابقات الوظيفة العمومية , الوظيف العمومي ,
odessarabرابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع